يبدو أن ما يحق للوزيرات الفرنسيات ونساء الطبقة السياسية لا يحق للوزيرة العربية الأصل رشيدة داتي التي تتعقب وسائل الاعلام حركاتها وسكناتها لكي تنفذ الى ما يمكن انتقادها به أو حتى التشهير بها. فقد أثارت الصور التي نشرت للوزيرة في العدد الأخير من مجلة «باري ماتش» جدلاً في وسائل الاعلام وفي مواقع الانترنت